القصة الاولى
هذا
فى بيت مسكون بس يقال ان به الجن الصالح وبه عائله ساكنه به من البشر...
فمره كانت البنت نائمه فى الغرفه لما سمعت طرق على الباب فاراحت وفتحت
الباب.. واذا به اخوها جاء يسالها عن غرض له فاجابته... وخرج الاخ وردت
البنت الى النوم... ولكنها لما عادت الى السرير.. تذكرت انا اخاها مسافر
من يومين... فتحول لونها الى الازرق من الخوف وركضت الى غرفة اهلها ونامت
بينهما الى الصباح
القصة الثانية
أم
لديها طفلة تبلغ من العمر أربع سنوات وقد ولدت طفل لقد أكملت أربعين يوم
فقد هبت للعمل في البيت وفي يوم كانت تعد العشاء لعائلتها تركت بنتها ذات
الأربع سنوات تلاعب أخاها في الغرفة وهي بالمطبخ وبعد أنتهائها من أعداد
العشاء ذهبت لترى طفلها وفجأه .........
تجد بنتها قد أكلت طفلها وتلتفت البنت لأمها مخاطبةً اياها أماه أن عظمة الرأس قوية لم أستطع أن آكلها
صرخت الأم وقد جن جنونها أغاثوها الجيران وشاهدوا بأنفسهم المنظر بأم أعينهم ...
ما هذا الذي حصل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
القصة الثالثة
مره
مجموعه من الشباب كانوا فى طلعه خفيفه وكانوا جالسين فى احدى
الاستراحات... واذا بهم بسياره لاند كروزر تصف فى على مسافه بعيده شوى...
وشافوا ثلاث بنات تنزل من السياره .. اكيد باتسالوا كيف شافوهم والسياره
بعيد... لانهن كن لابسات عبايات والقمر بدر... فقال واحد من الشباب ليش
مانروح ونشوف ايش القصة فتوجه هو واثنان منهم بهدوء الى قرب السياره...
فلما وصلوا قرب السياره تفاجوا بان لااحد فى السياره... ولمحوا البنات على
الشاطى تلعب بالرمل بطريقه غريبه جدا بحيث ان كل واحده كانت تاكل من الرمل
وهم فى تلك الحاله من الانسجام المشبع بالخوف اذا بيد تتمتد من خلف احدهم
فالتفتوا جميعا ... فاذا بامراه كبيره فى السن.... مغبرة الشعر (( شكلها
يخوف)) وقالت لهم بصوت رجالى... سيروا احسن لكم.. ولا ماباتشو خير... طبعا
على طول ركض الى عند اصحابهم ورجوع الى بيوتهم