~{ عباراتٌ مفعمة بصادق الود ، و أهازيجٌ تترنمـ لإبداعكِ حبيب/تي العضو/ة ،و بإطلالتك عزيز/تي الزائر/ة ،فآآخرُشقاآ!آوهـٍ بكنَّ يرقى }~

الفصل الأول : السحر الغريب

أنا مرة أخرى في أمريكا ،لماذا لقد كانت بناء على دعوة صديقي العزيز رجب أما أنا فبطل قصة

الإعدام يزن أقصد السيد يزن التائه اليوم بين جدران المنزل الأربع التي التريدأن تطبق على روحي.

عندما دعاني السيد رجب رحبت بالدعوة أشد الترحاب والآن أنا على متن الطائرة المتجهه إلى

أمريكا صديقي رجب رجل أعمال ناجح لا يؤمن بالأساطير والخرافات .

وصلت أرض أمريكا فوجدت رجب في إنتظاري ورحب بي أجمل ترحاب حتى أن دموعي نزلت من

شدة التأثر وقال :كيف الصحة وكيف أحوالك ؟

رددت :تمام والحمد لله وأنت ؟

قال لي ضاحكا :على أحسن ما يرام كما ترى.

مضت أيامي على أحسن مايرام إلى أن.......

بعد أسبوع خرجنا نتأمل الأسواق وفجأة لمحت قصر كبير مكتوب عليه هنا عاش السيد إدوارد

الكبير فقلت لرحب أود الدخول فقال :كما تريد .

ودلفنا الى الداخل وإذا بستة أشخاص غيرنا قد سبقونا إلى الداخل وفجأة أجفلت على صوت قوي

يقول :مرحبا بكم في قصر السيد إدوارد الكبير اليوم سوف تنامون هنا وانا سوف أكون مضيفكم

لهذه الليلة فقط وبالفعل نمنا الثمانية في هذا البيت الواسع وبدأت المعاناة فدخلت غرفتي مع رجب

الذي بدأيتفحص كل شبر في الغرفة التي كانت رائحتها تسد الأنوف بسبب القدم وسمعته يقول :

بسم الله الرحمن الرحيم أنظر ما أغرب أذواق هؤلاء الأغنياء فنظرت فإذا هو تمثال قبيح الشكل

يشبه الشيطان حاولت أن أتفحصه لكنه وقع وتكسر إلى 2870 قطعه فخرجت أنا ورجب نبحث

عن شيء ننظف به آثار الجريمة ولكنا لم نجد فعدنا وإذا لا وجود للحطام فقلت :ربما الخادم نظفه

ولكن ماأثار ذهولنا أنه رجع إلى مكانه .

الفصل الثاني الخوف (الهلوسه الجماعية حقيقة لا مراء فيها)

الرعب إستبد بنا ولكننا ذهبنا في النوم إلى أن سمعنا صرخة إمرأة فخرجنا مذعورين إلى مصدر

الصوت وإذا نفس التمثال وجدناه قد تحرر من جموده وقد قطع رأسها وبدأ بأكله رعب حتى الأعماق Ast010

وأنا ورجب نركض أقرب إلى المجانين نريد وأنا أقول في سري :أرجو أن لا يقتلني scorpion

صلنا إلى الباب ولكنه لا يفتح فصرخت أيها الخادم إفتح لنا الباب وجاء وقال :تفضلا.

خرجنا إلى سيارة صديقي رجب ونحن نراها كأنها هدية من السماء وبدأرجب في تشغيل السيارة

ولكنها كما في أفلام الرعب وما زاد من خوفنا الصرخة الثانية والتي أعقبها خروج نصف جسد

من النافذة أمام السيارة التي تأبى أن تطلق صوت محركها وأخيرا إنطلق صوت المحرك وتنفست

الصعداء وانطلقنا على غير هدى إلى أن وصلنا إلى بيت رجب ورمينا أنفسنا كالأموات ووذهبنا

في نوم عميق .

اليوم التالي كرهت أمريكا وذهبنا إلى حديقة ما لا أدري أين وكان فيها نفس التمثال الذي أفزعني

حقا وفجأة ودون سابق إنذار تحرك نعم تحرك مع أننا في وضح النهار وقفز على رجب لكي يم**ه

إربا ونظر إلي وقلت له إهدأ ياصديقي فهدأ وضحكت أنا وقلت :

يبدو أني أذكى حتى من scorpion333

أخذت حيواني الأليف إلى المنزل الجديد

النهايه

قصة طوييييييييييلة تدوخ مشكلة المخدة بعيدة