~{ عباراتٌ مفعمة بصادق الود ، و أهازيجٌ تترنمـ لإبداعكِ حبيب/تي العضو/ة ،و بإطلالتك عزيز/تي الزائر/ة ،فآآخرُشقاآ!آوهـٍ بكنَّ يرقى }~

مرحبا يا مرعبين اليوم لقد أحضرت لكم قصه رائعه لقد قمت بتأليفها و أمل أن تعجبكم
أستمتعوا
....

[size=21]في
أحد القرى التي كانت تعيش بها فتاه صغيرة كانت في غايه الجمال و كان لديها
أختان الكبرى إسمها ريم و الصغرى إسمها ريم كانوا أخوى متحابين يعيشون في
أمان و سلامكان لمريم دائما فضول لمعرفه ما وراء الأبواب من أسرار و خفايا
فكان هنالك في القرب باب لا أحد يقترب منه و الجميع يهاب منه فسألت مريم
أختها الكبيرة ريم ما وراء هذا الباب فقالت لها ريم من الأفضل ان لاتفكري
و تشغلي أفكارك بهذا الباب لأنه باب مشؤم منه و الجميع يقول أنه يجلب الحظ
السيئ و لكن مريم لقد أحبت أن تعرف السر الذي وراء هذا الباب فإنتظرت حتى
نام جميع القريه و ذهبت إلأى الباب بكل تشوق قامت بفتح الباب و ماهي إلا
في أرض لا تعلم ما هي و عالم لا تعلم ما هو فقررت أن تسأل الناس عن قريتها
لربما تاهت عن الطريق فرأت أمرأه عجوز أحست أنها تعرفها فقالت لها هل
أعرفك يا سيدتي فقالت لها و هي تضحك لم أكن أعرفك فقالت لها و هي تضحك لو
أكن أعلم بأن هنالك أدويه لتصغير السن كيف فعلتها يا مريم كيف ؟؟! فذهبت
مريم و هي حائره من أمرها و هي تقول مسكينه فعلا مسكينه و لكن فجأه لقد
إستطمت بشاب رائع حسن المظهر فما كان أمامها سوا التعذر و هو ماكان عليه
سوى علامات التعجب قائلا هل أنت مريم و لكن كيف حصل لك كل هذا ؟؟!! فقالت
مريم في نفسها يا له من يوم رائع و قالت للشاب و هل تعرف إسمي أيضا فقال و
كيف لا أعرف إسمك و أنت حبيبتي فقالت مريم مذا تقوم حبيبتك ؟؟!! و لكن كيف
و متى و أين أنه أمر عجيب بالفعل و لكن كان الشاب في لحظات الصمت ثم قال
لها هل لعبتي بأله الزمن فقالت له هل تقصد الباب المشؤم فقال لها نعم أنه
هو بذاته قالت مريم له و لكن أنتظر أذا أنا الأن في المستقبل صحيح؟ فقال
لها نعم أهلا بك في المستقبل حسنا أرني نفسي هل يمكنك ؟ مريم التي تبلغ
ال8 من عمرها ترى نفسها و هي في ال28 من عمرها انسانه في غايه الجمال
جمالها مثل جمال ورده الربيع و بياضها مثل بياض الثلج و شعرها أسود مثل
الحرير جسمها طويل نحيل فقال الشاب لمريم لا ترين نفسك فسألته لمذا لم
تتزوجني فقال لها أنه أمر يصعب أن أشرحه لك فقالت له لماذا لا ترين بنفسك
فقالت له حسنا لأنها لم تكن تعرف مذا ينتظرها مسكينه لقد كانت تعمل خادمه
لدا زوجه والدها التي كانت تقسو عليها في كا حين التي تعامل الحيوانات
أفضل من معاملتها للحيوانات أفضل من معاملتها لمريم الفتاة الرقيقه
الحساسه التي لا تستاهل هل يسوى أن تكون غير أميرة الأميرات هي الان خادمه
لزوجه والدها فهل رأيتي ما أصعب المستقبل و ما أصعب مرارة العيش نعيش
لنأكل و نعمل لنعيش هذه سنه الحياه و يحب أن نرضى بها

و أمل أن تكون القصه نالت رضاكم و إعجابكم

تحياتي لكم
كان معكم أخوكم
"بيراوي"رومنسي"
.....

[/size]

قصة طووووووووويلة بس اللي مألفها مايعرف وش صار عقب ولا هل مريم تقدر ترجع مع أنها خرافية بس حلوووووووووووووووووة واااااااااايد flower

ثلج مشوي كتب:: قصة طووووووووويلة بس اللي مألفها مايعرف وش صار عقب ولا هل مريم تقدر ترجع مع أنها خرافية بس حلوووووووووووووووووة واااااااااايد

شكرا على المجامله مريم و أله الزمن(قصه من وحي أفكاري) Icon_king

» قصت عيسى بن مريم